الحياة تزدهر في مدينة الشعب في بغداد
تلقـّى أهالي مدينة الشعب ، وبالخصوص سكان منطقة سوق شلاّل ، بفرحٍ غامر أنباء إعادة إفتتاح شارع عـدن الحيوي الذي يخترق سوق شلال الشهير في مدينة الشعب ، الواقعة شمال شرق العاصمة بغداد.
وأشار أصحاب المحلات التجارية الممتدة على جانبي الشارع المذكور ، إلى أن إفتتاح الطريق مجدداً وعودة حركة السيارات فيه سيكون له أثر كبير على تحسين الحركة التجارية وزيادة حجم مبيعاتهم ، طالما أن أعداداً كبيرة من المواطنين سيكون باستطاعتهم الوصول إلى محلاتهم الآن.
إن إعادة إفتتاح شارع عدن كان سبباً في حصول حالة من النشاط و الترقّب بالنسبة لأصحاب المحال التجارية الذين راحوا يـُعلّقون اللافتات الجديدة فوق متاجرهم ليجذبوا إنتباه المواطنين والمستهلكين... ومن جانب آخر فقد أشار أصحاب هذه المحلات إلى أن فتح الطريق سيخدمهم كثيراً لأنه سيجعل من عملية جلب البضائع وإيصالها إلى أماكن عملهم ، أسهل من الماضي.
يقول أحد أصحاب المحلات في سوق شلاّل ، واصفاً شعوره بهذه المناسبة: "أنا فرِحٌ ومتلهف لمشاهدة الآلاف من المواطنين وهم ينظرون إلى محلـّي لأول مرة بعد مرور عدة سنوات على إغلاق الشارع".
ويـُذكر أن خلال السنوات القليلة الماضية ، شَهِدَ هذا الشارع وقوع إنفجارين منفصلين بواسطة سيارتين مفخختين ، وضِعت إحداهما عند سوق شلال ، وبالتحديد قرب محلات بيع الخُضار؛ وأما السيارة المفخخة الثانية فقد وضِعت في الجانب الجنوبي من الحي وبالتحديد بجوار مركز الشرطة هناك ، والذي يقع بالقرب من محل السيد هامل الدراجي.
وأشار أصحاب المحلات التجارية الممتدة على جانبي الشارع المذكور ، إلى أن إفتتاح الطريق مجدداً وعودة حركة السيارات فيه سيكون له أثر كبير على تحسين الحركة التجارية وزيادة حجم مبيعاتهم ، طالما أن أعداداً كبيرة من المواطنين سيكون باستطاعتهم الوصول إلى محلاتهم الآن.
إن إعادة إفتتاح شارع عدن كان سبباً في حصول حالة من النشاط و الترقّب بالنسبة لأصحاب المحال التجارية الذين راحوا يـُعلّقون اللافتات الجديدة فوق متاجرهم ليجذبوا إنتباه المواطنين والمستهلكين... ومن جانب آخر فقد أشار أصحاب هذه المحلات إلى أن فتح الطريق سيخدمهم كثيراً لأنه سيجعل من عملية جلب البضائع وإيصالها إلى أماكن عملهم ، أسهل من الماضي.
يقول أحد أصحاب المحلات في سوق شلاّل ، واصفاً شعوره بهذه المناسبة: "أنا فرِحٌ ومتلهف لمشاهدة الآلاف من المواطنين وهم ينظرون إلى محلـّي لأول مرة بعد مرور عدة سنوات على إغلاق الشارع".
ويـُذكر أن خلال السنوات القليلة الماضية ، شَهِدَ هذا الشارع وقوع إنفجارين منفصلين بواسطة سيارتين مفخختين ، وضِعت إحداهما عند سوق شلال ، وبالتحديد قرب محلات بيع الخُضار؛ وأما السيارة المفخخة الثانية فقد وضِعت في الجانب الجنوبي من الحي وبالتحديد بجوار مركز الشرطة هناك ، والذي يقع بالقرب من محل السيد هامل الدراجي.
No comments:
Post a Comment